أنا صومالي

أنا صومالي

شهدت معظم الصوماليين تجاربهم في مجموعة متنوعة من السياقات. في كل مكان في الصومال الحياة الميتة هي كدولة الشؤون.

المسودات ومقالات والأحداث وتلقي التقارير الإخبارية العادية أننا لسنا نفى جزئيا أو التي أقرتها لي ولكن أنا أبدا ملزمة ما هو في سياق اليوم.

الصوماليون هم الناس أسميه ولد لوفي لحظة أنهم يواجهون ظروف مختلفة جدا وصعبة ولكن أريد أن أصف ما هو ليس فقط حالة الحية من بلدي الشعب الصومالي.

الشيء المهم هو أن تكون قادرة على القول بصوت عال ان انا واحد من الناس في هذا العالم، وأنا ما زلت شخص في أفريقيا وخاصة في شرق أفريقيا، وأنا شخص الصومالي.

لدي بلد انا واحد من شعبها، ولدي أقل من ما لدي، ما اشتاق أكبر من ما أنا أعول، ما أسعى أكبر من ما اكتسبت، ما سوف تصبح أكبر من ما لدي .

أقر بأن شعبي تنمو فكريا، كما وكيفا، لأنها تحسين حياتهم.

لدينا أحلام مختلفة في الصومال أن يوم واحد نحصل على السلام والازدهار

الكثير من الشعب الصومالي تعبنا من الظروف الصعبة التي يواجهونها كأسرة شخصيا ووطنيا، وكثير منهم تعبت من أحداث مؤلمة. لكن شعبي لن تتعب من بلادهم.

ما أنا الكتابة هو ما ينقصني وما اشتاق، ما أنا الكتابة هي آثار الغد التي ستكون، وهو التاريخ الذي شعبي سيمر على، وأنني لن يتغير شعبي، ما تبقى لشعبي، ما سوف تستمر لشعبي راثي. وقد وجدنا ما هو بلدنا.

مع الصبر والمثابرة وتذهب من خلال جميع أحداث اليوم معا، ككل، كما الصوماليين.

بواسطة ماجد حسين

Leave a Comment

Your email address will not be published. Required fields are marked *